كيف أخبرك قصتي
وسر البحة الراقدة في عنوانها؟
أظنني لا أعلم كيف أرتب الفصول بأبجدية البساتين
هذه التي أقسمت الرياح أن لا تفارق أوراقها
ولا أعرف كيف أفند ذاكرة الشمس
حينما قضي الأمر وانتشر القمح في بشرتي
كل ما في الأمر
أنه كان
وكان يشرق من أفقي

قطعة من جنة بحجمِ الأرضِ أنتِ، لا بلونها؛ بوجهِها حربٌ وتراب، بِسِيماكِ سلامٌ، وحدائق غَنَّاء صِيغَتْ من أقباس نور، كأنك...
اقرأ المزيد