كيف أخبرك قصتي
وسر البحة الراقدة في عنوانها؟
أظنني لا أعلم كيف أرتب الفصول بأبجدية البساتين
هذه التي أقسمت الرياح أن لا تفارق أوراقها
ولا أعرف كيف أفند ذاكرة الشمس
حينما قضي الأمر وانتشر القمح في بشرتي
كل ما في الأمر
أنه كان
وكان يشرق من أفقي

نوفيلا «1997» لحميد عقبي: مشهدية تكشف واقعية اليمن في ظل التسعينيات خاص باريس صدرت عن دار السرد للطباعة والنشر والتوزيع...
اقرأ المزيد