كيف أخبرك قصتي
وسر البحة الراقدة في عنوانها؟
أظنني لا أعلم كيف أرتب الفصول بأبجدية البساتين
هذه التي أقسمت الرياح أن لا تفارق أوراقها
ولا أعرف كيف أفند ذاكرة الشمس
حينما قضي الأمر وانتشر القمح في بشرتي
كل ما في الأمر
أنه كان
وكان يشرق من أفقي

قطار بلا سائق كان عادل يقف على رصيف المحطة يراقب قطاراً طويلاً يلمع تحت ضوء الفجر والناس تتدافع للدخول والخروج...
اقرأ المزيد