كيف أخبرك قصتي
وسر البحة الراقدة في عنوانها؟
أظنني لا أعلم كيف أرتب الفصول بأبجدية البساتين
هذه التي أقسمت الرياح أن لا تفارق أوراقها
ولا أعرف كيف أفند ذاكرة الشمس
حينما قضي الأمر وانتشر القمح في بشرتي
كل ما في الأمر
أنه كان
وكان يشرق من أفقي

انشودة أشرق بها قلبي پري قرداغي دخلَ حياتي مثلَ ضوءٍ لا يُهزَم، وجلسَ في صدرِ أيّامي كَأنهُ بيتُ الطمأنينة الذي...
اقرأ المزيد