كيف أخبرك قصتي
وسر البحة الراقدة في عنوانها؟
أظنني لا أعلم كيف أرتب الفصول بأبجدية البساتين
هذه التي أقسمت الرياح أن لا تفارق أوراقها
ولا أعرف كيف أفند ذاكرة الشمس
حينما قضي الأمر وانتشر القمح في بشرتي
كل ما في الأمر
أنه كان
وكان يشرق من أفقي

يا امرأةً يا امرأةً تمشي القصائدُ في خطاها، ويتهجّى الضوءُ اسمَها كلما انحنى الصباحُ على كتفِ نافذتي. أجيئكِ… وفي يدي...
اقرأ المزيد