لم تعد الدهشة مؤثرة.. أصبحت من المشاهدين الذين لا يحركون ساكنا بل ينتظرون النهاية لكي يصفقوا
ميراي سلامة رعد

كانتِ الحكايةُ جميلةً… كانتِ الحكايةُ جميلةً… تَمْشِي إلى قلبي كأنَّ البابَ مفتوحٌ لأوَّلِ مرَّةٍ لِلسَّفَرْ، وتتركُ في دروبي خُطوَها الأوَّلَ...
اقرأ المزيد