لم تعد الدهشة مؤثرة.. أصبحت من المشاهدين الذين لا يحركون ساكنا بل ينتظرون النهاية لكي يصفقوا
ميراي سلامة رعد

الريح... الريح... مالي أنفر من أناملي وتنفر منِّي... أفكاري, أوراقي, أحلامي هوجاءَ تلاطمني.... أسائل الريح كيف تشتتوا؟ وكيف ضاعت بهمِ...
اقرأ المزيد