لم تعد الدهشة مؤثرة.. أصبحت من المشاهدين الذين لا يحركون ساكنا بل ينتظرون النهاية لكي يصفقوا
ميراي سلامة رعد

حينَ هَرَبَتْ مِنِّي السِّنِينْ حينَ هَرَبَتْ مِنِّي السِّنِينْ، وأَثْقَلَ قَلْبِي الحَنِينْ، وَتَاهَتْ خُطَايَ عَلَى دَرْبِ حُزْنٍ، وَغَابَ صَدَى الفَرَحِ الدَّفِينْ....
اقرأ المزيد