أمنية
قبل أن يترك أثره
ويمضي
مازحنا مؤيد
ضحك وعمل
ومشى وأسرع
وتمهل
لم يكن قد مضى
على نكتة رواها
سوى ليلة
حين رمى عبرة
ثم غادرنا خطفاً
هكذا الموت
لن يبالي
مؤيد! مهند!
أحدهما!
أو كلاهما معًا
سيأخذ أي أحد
ويسافر بعيداً
في الأبد
ضمينا إليك
أيتها الحياة
بمحبة ومرح
نحن لا نهاب
الموت
ولكنْ حين
يأتي ونلقاه
نريد أن يرانا
سعداء
ينبغي أن يكون
أثرنا جميلاً
كباطن الحب
والسماء
من أجل عشاق
الحياة
ربى منصور
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي