
هذا الفراغ يا نديمتي
احضرته إليكِ
تأملي نعومة الرضا
في شهقة الدلال
عندما تلف راحتيكُ
تأملي يغيب في البعيد
يقرب المريد
يسلب المليك
عرشه
ليعتلي لديكِ
أتي بوده الودود
لو تلاطفيه
إنه يجود
إنه يموء في يديكِ
محمد الوكيل
يدير قلبي ظهره ويمضي متكأ على حزنه لم يعد راغبا لا بالفرح ولا بالحب ولا بانهار عسله ولا بجنات نعيمه...
اقرأ المزيد