
داريتُ في
بوح القصيدِ
مشاعري
وأنرت وجه
الصبح
ِ من أحلامي
ونقشث في
نهد المليحةِ
أحرفي
فتفتحت في
وجهها أنغامي
وكتبت
خاطرتي
على سفحِ
الهوى
فنمت حروف
ُ العطفِ كالإلهامِ
نزفٌ لا يزول أكتم جرحًا كان بالأمس يطفو على السطح ولا يجدي الكلامُ حين تضيق الروحُ بسرّها يزيد العناءُ حين...
اقرأ المزيد