
داريتُ في
بوح القصيدِ
مشاعري
وأنرت وجه
الصبح
ِ من أحلامي
ونقشث في
نهد المليحةِ
أحرفي
فتفتحت في
وجهها أنغامي
وكتبت
خاطرتي
على سفحِ
الهوى
فنمت حروف
ُ العطفِ كالإلهامِ
قبل أن يأتي إلى الدنيا البشرْ لم يكُن في الأرض شرْ كان فيها الحُبُّ يعدو عجبا ينثرُ الأفراحَ أزهارًا وعطرًا...
اقرأ المزيد