أحلامي تشبهني
أحلامي تشبهني
حزينةٌ مثلي
تحنو على ألمي
والمكانُ يحلو بنا.
أعبرُ بها فوقَ البحر
هل هي أكذوبةٌ وأنا أصدقها
أعجُنها بغبارِ الطلعِ
فتنضُجها أفكاري
أحلامي لايعرِفُها الناس
ولن أهُدمها فوقَ حراسِها
أيتها الأحلامُ دعيني أمدَ يدي
كما مددتُها في طفولتي
فأعودُ منكِ إليها
كانت طفولةً حلوةًوجلابةٌ للهوى
وحدي أتجولُ في عالمِ أحلامي
الذي بنيتهُ ببناتِ أفكاري
خالدة
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي