
أرى أني بلا جهة ولكن
تبعثرني الجهات
إلى المعابر
فأين أفر عن
حزن عتيد
وحزني لم يهاجر
اذ أهاجر
ليلة القدر ..ا=======...كما الحلم تغفو بجفنِيَ صورتُهاوفؤادي يُحاول يُمسك ألوانها عند قوس الفراغوكل الجوارح لم تَنَمِ....ومن الشوقِ قلتُ أحاولُ أستحضر...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي