
قم للمعلم، لم يردْ تبجيلا
بل هَبْهُ قوتًا لا تَدعْه ذليلا
هذا الرسولُ يريدُ حقًا ضائعًا
يا موطني فارحمْ لديكَ رسولا
قم للمعلم داعمًا يرجو بذا
بعضَ الحقوقِ ولا يريدُ بديلا
يا موطنًا أمسى يتاجر بالذي
نحتَ الجلامِدَ كي تكونَ عقولا
منى
الخسارات كلها سهام ووحدك من وقف على منصة التتويج بطلا .... في الهزيع الأخير من الحنين بعذبنا الغياب وتدمينا الخطاطيف...
اقرأ المزيد