تحتَ الغبارِ العتيقِ
ستجدُ قلبي
ستجدُ نايًا حزينًٍا ومِحبرةً
ستجدُ ثقوبًا تمرّدت
وألقَت قصيدةَ حياةٍ
- هناك –
على الرفّ البنيّ الأخيرِ .
أعيريني لدغتَكِ بالرّاء
لأنشدَ قصائدي على بابِ الله.
هذا ما قاله قبلَ أن يلفظَ اسمها …الاخير .

- ليس يعني ما يقول...يغزلني بالحرف حلمًاعلى مقاس أمنياتي،يلبسني الأمل،فوق الغيم يبعثرني كالأبيات،يلقيني قصيدة على مسامع الغزل،ويرتل لي من الحبكل...
اقرأ المزيد