تحتَ الغبارِ العتيقِ
ستجدُ قلبي
ستجدُ نايًا حزينًٍا ومِحبرةً
ستجدُ ثقوبًا تمرّدت
وألقَت قصيدةَ حياةٍ
- هناك –
على الرفّ البنيّ الأخيرِ .
أعيريني لدغتَكِ بالرّاء
لأنشدَ قصائدي على بابِ الله.
هذا ما قاله قبلَ أن يلفظَ اسمها …الاخير .

العودة إلى دفء الحلم في تلك اللحظة أغمضت عيني وأطلقت العنان لخيالي فانزلقت قدماي عبر الضباب إلى مكان يلفه الدفء...
اقرأ المزيد