تحتَ الغبارِ العتيقِ
ستجدُ قلبي
ستجدُ نايًا حزينًٍا ومِحبرةً
ستجدُ ثقوبًا تمرّدت
وألقَت قصيدةَ حياةٍ
- هناك –
على الرفّ البنيّ الأخيرِ .
أعيريني لدغتَكِ بالرّاء
لأنشدَ قصائدي على بابِ الله.
هذا ما قاله قبلَ أن يلفظَ اسمها …الاخير .

فَن التقريب في ترجمة الشعر دون المساس بجوهر النص الأصلي مصطفى عبدالملك الصميدي/اليمن باحث أكاديمي تُعدّ ترجمةُ الشَّعر رحلة مُتفَرِّدة...
اقرأ المزيد