تحتَ الغبارِ العتيقِ
ستجدُ قلبي
ستجدُ نايًا حزينًٍا ومِحبرةً
ستجدُ ثقوبًا تمرّدت
وألقَت قصيدةَ حياةٍ
- هناك –
على الرفّ البنيّ الأخيرِ .
أعيريني لدغتَكِ بالرّاء
لأنشدَ قصائدي على بابِ الله.
هذا ما قاله قبلَ أن يلفظَ اسمها …الاخير .

نظرة الاحباط كأنّي نملةٌ صغيرة، أمشي بين حبات الغبار، أحمل على ظهري ما يتساقط من فتاتِ الأيام، وأخفيه في تجاويفٍ...
اقرأ المزيد