تحتَ الغبارِ العتيقِ
ستجدُ قلبي
ستجدُ نايًا حزينًٍا ومِحبرةً
ستجدُ ثقوبًا تمرّدت
وألقَت قصيدةَ حياةٍ
- هناك –
على الرفّ البنيّ الأخيرِ .
أعيريني لدغتَكِ بالرّاء
لأنشدَ قصائدي على بابِ الله.
هذا ما قاله قبلَ أن يلفظَ اسمها …الاخير .

نهاد دومي"ظلال الزيتون الحمراء"... حين تروي الأرض حكاية امرأة ووطن من رحم الزيتون ودماء الشهداء، تولد رواية "ظلال الزيتون الحمراء"،...
اقرأ المزيد