مساء الأمس
جلست أتأمل
غروب الشمس
وهي تلتحف أسراب الضباب
إعتراني الحزن
فشلت
في رصف الحروف
الكلمات
مسحت دمعي
حاولت أن
أتصنع الفرح
لكن عبثا
حاولت
لم أجد
اللغة تسعفني
عجز البيان عن البيان
…

عشرون عاماً حيدر الاداني عشرون عاماً أمضي وحيداً بخطوات مترددة في أحد أزقة مدينتنا القديمة كمجنون يتحدثُ مع ذاته أبادلُ...
اقرأ المزيد