يُطبق
على الوجدان
صمتٌ زاجل
مهابة منه
تلاشت
التأويلات..
أخطُّ على
الروح المتشظية
أسماءًَ أضاءت
تلك السنين
العجاف ..
وترحل
الأسئلة المتأرجحة
بلا جواب يروي
فضول
اللامبالاة..
وفي المشهد
الأخير
أطيافٌ تجتاح
المخيلة
فأغفو على ذراع
قميص سماوي
في العينين
عشقٌ مبين
وفي القلب
نبضٌ زائد
لا سبيل
للتخلص منه…
وتبقى سنديانة
معمرة
تعانق جذورها
التراب
إلى أن يفيضَ
من ثناياها
السوسن .
جميلة حمود
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي