هلّل ابتهاجًا، طار فرحًا، رقص نشوة: لقد ورثت زوجته مالًا من تركة أبيها، فجأة اكفهرّ وجهه، واسودّ جبينه، واشتدّ غيظه، وصار كظيمًا من سوء ما فكّر به: خاف أن يأتي دور أخته

ها هيَ ليلاس عبد الهادي زرزور تتقدّم في سجلّ الإبداع كما تتقدّمُ النجماتُ في ليلٍ صافٍ، لا تُشبه أحدًا… بل...
اقرأ المزيد