هلّل ابتهاجًا، طار فرحًا، رقص نشوة: لقد ورثت زوجته مالًا من تركة أبيها، فجأة اكفهرّ وجهه، واسودّ جبينه، واشتدّ غيظه، وصار كظيمًا من سوء ما فكّر به: خاف أن يأتي دور أخته

الخسارات كلها سهام ووحدك من وقف على منصة التتويج بطلا .... في الهزيع الأخير من الحنين بعذبنا الغياب وتدمينا الخطاطيف...
اقرأ المزيد