هلّل ابتهاجًا، طار فرحًا، رقص نشوة: لقد ورثت زوجته مالًا من تركة أبيها، فجأة اكفهرّ وجهه، واسودّ جبينه، واشتدّ غيظه، وصار كظيمًا من سوء ما فكّر به: خاف أن يأتي دور أخته

حين يُغادِرُ من لا يُغادِر كأنكَ لم تكنْ شخصًا... بل الوطنُ كأنكَ الوقتُ في عيني، إذا سَكَنُوا، سَكَنْ غادرتَ... لكنَّ...
اقرأ المزيد