
نوافذُنا العتيقةُ لم تخنّا
فكم كانتْ لنا أمًّا وكنّا!
نُمرّرُ من يديها الحلمَ طيرًا
ومن أوجاعِنا يعلو ومِنّا
فيقوى كي تعانقَهُ سماءٌ
يُعاندُ جنحَهُ كي لا يَحِنّا!
لأرضٍ كم تبيع له سجونًا
لأرضٍ من دِماها كم تحَنّى!
صباح بشير: "قبل أن يستيقظ البحر".. مرثية الحبّ في زمن الرّماد والمنفى "قبل أن يستيقظ البحر" هو عنوان الدّيوان الشّعريّ...
اقرأ المزيد