
نوافذُنا العتيقةُ لم تخنّا
فكم كانتْ لنا أمًّا وكنّا!
نُمرّرُ من يديها الحلمَ طيرًا
ومن أوجاعِنا يعلو ومِنّا
فيقوى كي تعانقَهُ سماءٌ
يُعاندُ جنحَهُ كي لا يَحِنّا!
لأرضٍ كم تبيع له سجونًا
لأرضٍ من دِماها كم تحَنّى!
انشودة أشرق بها قلبي پري قرداغي دخلَ حياتي مثلَ ضوءٍ لا يُهزَم، وجلسَ في صدرِ أيّامي كَأنهُ بيتُ الطمأنينة الذي...
اقرأ المزيد