
نوافذُنا العتيقةُ لم تخنّا
فكم كانتْ لنا أمًّا وكنّا!
نُمرّرُ من يديها الحلمَ طيرًا
ومن أوجاعِنا يعلو ومِنّا
فيقوى كي تعانقَهُ سماءٌ
يُعاندُ جنحَهُ كي لا يَحِنّا!
لأرضٍ كم تبيع له سجونًا
لأرضٍ من دِماها كم تحَنّى!
طيور وماء الخاطر قصيدة نثرية بقلم هناء ميكو يصلني لطف روحه كطائر ينسج عشه من دنتيل الحرير ولا يزال متعطشا...
اقرأ المزيد