
نوافذُنا العتيقةُ لم تخنّا
فكم كانتْ لنا أمًّا وكنّا!
نُمرّرُ من يديها الحلمَ طيرًا
ومن أوجاعِنا يعلو ومِنّا
فيقوى كي تعانقَهُ سماءٌ
يُعاندُ جنحَهُ كي لا يَحِنّا!
لأرضٍ كم تبيع له سجونًا
لأرضٍ من دِماها كم تحَنّى!
كتبت غادة الحسيني من بيروت :صدر حديثًا عن دار إسكرايب للنشر والتوزيع، بالتعاون مع ملتقى الشعراء العرب، "سراب على شاشة...
اقرأ المزيد