
نوافذُنا العتيقةُ لم تخنّا
فكم كانتْ لنا أمًّا وكنّا!
نُمرّرُ من يديها الحلمَ طيرًا
ومن أوجاعِنا يعلو ومِنّا
فيقوى كي تعانقَهُ سماءٌ
يُعاندُ جنحَهُ كي لا يَحِنّا!
لأرضٍ كم تبيع له سجونًا
لأرضٍ من دِماها كم تحَنّى!
الدكتور ناصر رمضان سفيرُ الأدبِ العربي ودبلوماسيُّ الثقافةِ العربية هوَ ذا… ناصرُ الشِّعرِ، في حضرتهِ تنحني القصائدُ وتستقيمُ قوافٍ كانتْ...
اقرأ المزيد