
نوافذُنا العتيقةُ لم تخنّا
فكم كانتْ لنا أمًّا وكنّا!
نُمرّرُ من يديها الحلمَ طيرًا
ومن أوجاعِنا يعلو ومِنّا
فيقوى كي تعانقَهُ سماءٌ
يُعاندُ جنحَهُ كي لا يَحِنّا!
لأرضٍ كم تبيع له سجونًا
لأرضٍ من دِماها كم تحَنّى!
المقهى دخلت المقهى في ساعة لم يحددها أحد. الساعات على الجدران تتحرك بشكل غريب، تصعد وتهبط، وكأن لكل واحدة يومها...
اقرأ المزيد