
نوافذُنا العتيقةُ لم تخنّا
فكم كانتْ لنا أمًّا وكنّا!
نُمرّرُ من يديها الحلمَ طيرًا
ومن أوجاعِنا يعلو ومِنّا
فيقوى كي تعانقَهُ سماءٌ
يُعاندُ جنحَهُ كي لا يَحِنّا!
لأرضٍ كم تبيع له سجونًا
لأرضٍ من دِماها كم تحَنّى!
.....يكتبني وهو يقرأ ذاته قصيدة نثرية بقلم هناء ميكو بين خيال وواقع هيبةحاضرة..... ٍوعدة مَهاوٍ سرير الحكاية... ووسائد الحلم وقارٌ...
اقرأ المزيد