في القِطار تَبادَلنا المَقاعِد،
كُنتِ تُريدين النَّافِذة، وَكنتُ أريدُ أن أُطلَّ عَليكِ.
أَظُنُّهُ تَمنَّى ألَّا تَنتَهي الرِّحلة

سفن الرحمة… ورغم رحيلكم، ها أنا أجيء مودِّعة، شاكرةً وممتنّة. أقبّل أرضًا خَطَت عليها أقدامكم حروفًا من العزّة والتضامن...
اقرأ المزيد