
(حالي )
..يا سيدي لا تسألني
عن حالي!،
فحالي لم يعد بحالِ…
ولم تعد الأيام
بحالي تبالي…
علتي أنني صنعت
يقظتي من المحالِ…
بات الدهر ينخر بجسدي، يضرب أخماس بأسداس،
ومن فحوى إستيائي
مضيت مع الأطلال…
سوزان التيماني
قراءة تحليلية في " قصته وأنا" بقلم الشاعرة والمترجمة اللبنانية البرازيلية تغريد بو مرعي حمزة… ذلك الظلّ الذي لم يكتمل...
اقرأ المزيد