
(حالي )
..يا سيدي لا تسألني
عن حالي!،
فحالي لم يعد بحالِ…
ولم تعد الأيام
بحالي تبالي…
علتي أنني صنعت
يقظتي من المحالِ…
بات الدهر ينخر بجسدي، يضرب أخماس بأسداس،
ومن فحوى إستيائي
مضيت مع الأطلال…
سوزان التيماني
ميروش كباشي: الرجل ذو الألف وجه وصانع الذاكرة المسرحية الألبانية بقلم: الأستاذ الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي E-mail: [email protected] الملخص يتناول...
اقرأ المزيد