اعلق فوق هامة الذهول وجعا”منذ ان كنت طفلة اركض على ارصفة الطرقات واسابق الفراشات واقطف الورود وهذا الوجع لم يبارحني لأني سرقت الفرح من زوايا طفولتي واحترت كيف امارسه الى وقتي هذا،وأرصف فوق حوافي السؤال خوفا” يطاردني،واجالس وحدة لعلها تنفض عن ذاتها أحادية البقاء،بل وتلتزم الثنائية مع يراعي الوحيد،عندها قد تصبح تلك المعلقات مفردات ٍ تصنع خيالي الواقعي ،او تعيدني الى حيث بدايتي فوق دفاتر الاعتراف ،كأنثى جعلت من اوجاعها معبرا” ،تدوس فوقه كل العذابات .فتستريح هناك حيث المعلقات باتت ابيات شعرية تطرب ذاتها المتعبة.
السيرة الذاتية والأدبية للأديبة الأردنية ماجدة الطراونة
الاديبة ماجدة الطراونة من الاردن خريجة ماجستير رياضيات تكتب القصص القصيرة وقصص الاطفال ولديها اصدارات عديدة منها "مغاريف" و"آدمية" وتكتب...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي