
لعينيكَ الجميلتين أكتب …
للبحر الممتد بين جفنيكَ
للحنين المتكئ
فوق أسوار الشوق
للبعد .. للتنائي
لقلبٍ يمطر حبًا
في فيافي العمر
للقاءٍ يختصر الدرب
بلهفة المشتاق ..
أكتب حبًا ..
فرحًا ..
شوقًا ..
أكتب …
لبقية عمرنا الآتي..
من بين ضفاف الحلم الأولى التي عبرتها الكلمة السورية إلى فضاء الشعر تطلّ الشاعرة مريم كدر وهي تحمل في صوتها...
اقرأ المزيد