وصَحوت و نام اللَّيلُ و لم أنمِ… إلَّا حين طرقت علىَّ الباب نجمة الصُّبح لتخبرني بموعد لقائي مع الجوري عند الغروب و السَّماء تندَّهني ………
عشتار

وصَحوت و نام اللَّيلُ و لم أنمِ… إلَّا حين طرقت علىَّ الباب نجمة الصُّبح لتخبرني بموعد لقائي مع الجوري عند الغروب و السَّماء تندَّهني ………
عشتار

خاطرة رحمة أب/ سامح محمد محمود حامد إنَّ قلمي يكادُ من إعظامِه للأبِ أن ينحني تعظيماً واحتراما، إنَّ الأبَ نعمةٌ...
اقرأ المزيد