وصَحوت و نام اللَّيلُ و لم أنمِ… إلَّا حين طرقت علىَّ الباب نجمة الصُّبح لتخبرني بموعد لقائي مع الجوري عند الغروب و السَّماء تندَّهني ………
عشتار

وصَحوت و نام اللَّيلُ و لم أنمِ… إلَّا حين طرقت علىَّ الباب نجمة الصُّبح لتخبرني بموعد لقائي مع الجوري عند الغروب و السَّماء تندَّهني ………
عشتار

الخسارات كلها سهام ووحدك من وقف على منصة التتويج بطلا .... في الهزيع الأخير من الحنين بعذبنا الغياب وتدمينا الخطاطيف...
اقرأ المزيد