كانت النّجوم تراقبنا، نتسامر والدّجى يصحو، فهمست خفرًا:
“ما بالهما يشعّان حبورًا وضياءً
أتراه العشق أم ترانا إلى اندثار!”
وإذ طلع النهار وأشرقت الشّمس اختفت النّجوم وتلاشى القمر، لكنّ همساتنا والضّحكات بقيت أصداؤها تصدح في ذلك الزّمكان!

على حافة الحرف... ينبض اسمك پری قرداغي وأتنهّد... كأن قلبي يتذكر صوتك كلما حاول أن ينسى. أحمل محنتي كما تحمل...
اقرأ المزيد