كانت النّجوم تراقبنا، نتسامر والدّجى يصحو، فهمست خفرًا:
“ما بالهما يشعّان حبورًا وضياءً
أتراه العشق أم ترانا إلى اندثار!”
وإذ طلع النهار وأشرقت الشّمس اختفت النّجوم وتلاشى القمر، لكنّ همساتنا والضّحكات بقيت أصداؤها تصدح في ذلك الزّمكان!

امرأةٌ تُشفى بالعشق حين يقتربُ المرضُ من جسدي، لا ينتزعُ قوتي… بل يكشفُها، ويفتحُ نافذةً في روحي أرى منها الحياةَ...
اقرأ المزيد