كانت النّجوم تراقبنا، نتسامر والدّجى يصحو، فهمست خفرًا:
“ما بالهما يشعّان حبورًا وضياءً
أتراه العشق أم ترانا إلى اندثار!”
وإذ طلع النهار وأشرقت الشّمس اختفت النّجوم وتلاشى القمر، لكنّ همساتنا والضّحكات بقيت أصداؤها تصدح في ذلك الزّمكان!

ضوء الأمومة في مرايا الفقد قراءة نقدية في ديوان "قُبلة على جبين الضوء" لنازك الخنيزي بقلم :ليلى بيز المشغرية من...
اقرأ المزيد