كانت النّجوم تراقبنا، نتسامر والدّجى يصحو، فهمست خفرًا:
“ما بالهما يشعّان حبورًا وضياءً
أتراه العشق أم ترانا إلى اندثار!”
وإذ طلع النهار وأشرقت الشّمس اختفت النّجوم وتلاشى القمر، لكنّ همساتنا والضّحكات بقيت أصداؤها تصدح في ذلك الزّمكان!

فسيفساء الحروف: حكاية الحكمة والأمثال في تجربة ملفينا توفيق أبو مراد *** مقدّمة: الأمثال والحكمة ودورهما في التعليم تُعَدّ الأمثال...
اقرأ المزيد