كانت النّجوم تراقبنا، نتسامر والدّجى يصحو، فهمست خفرًا:
“ما بالهما يشعّان حبورًا وضياءً
أتراه العشق أم ترانا إلى اندثار!”
وإذ طلع النهار وأشرقت الشّمس اختفت النّجوم وتلاشى القمر، لكنّ همساتنا والضّحكات بقيت أصداؤها تصدح في ذلك الزّمكان!

بين ضيق الجسد واتساع الوجع حين يطرق المرض باب الإنسان، لا يطرق جسده فقط، بل يفتح أبوابًا أخرى في روحه...
اقرأ المزيد