كانت النّجوم تراقبنا، نتسامر والدّجى يصحو، فهمست خفرًا:
“ما بالهما يشعّان حبورًا وضياءً
أتراه العشق أم ترانا إلى اندثار!”
وإذ طلع النهار وأشرقت الشّمس اختفت النّجوم وتلاشى القمر، لكنّ همساتنا والضّحكات بقيت أصداؤها تصدح في ذلك الزّمكان!

بيروت – في مشهد أدبي يضجّ بالتحوّلات، يبرز اسم الكاتب اللبناني وحيد جلال الساحلي كأحد أكثر الأصوات التي أحدثت هزّة...
اقرأ المزيد