قال لها مبتسماً
“رأيتُ نحلة هاربة على عجل فسألتها ما دهاكِ!؟
قالت وهي تحدق بكِ…
” لقد سرقت قطرة ندى من خدها ولثمت العسل من فاهها وأخاف أن تأسرني فهربت”

أيها الغائب الذي يسكنني أيها الراحل الذي لم يرحل من قلبي كيف تتركني للبرد والمساءات الثقيلة ؟ كيف تتركني للذكريات...
اقرأ المزيد