
قل لي
بربِّكَ
كيف
عن عيني تغيبُ
وهواك بلسمي الرطيب
أنا يا فؤادي
مذ عرفتك
صرت كالطفل الغريب
ونسيت روحي بين هاتيك الدروب
ضاع الجمال
وفر
من غزو
المشيبُ
الشاعرة فاطمة ناعوت لمجلة أزهار الحرف حاورتها روان شقورة بين الشعر والهندسة، وبين القصيدة والمقال، تقف فاطمة ناعوت بوصفها واحدة...
اقرأ المزيد