
قل لي
بربِّكَ
كيف
عن عيني تغيبُ
وهواك بلسمي الرطيب
أنا يا فؤادي
مذ عرفتك
صرت كالطفل الغريب
ونسيت روحي بين هاتيك الدروب
ضاع الجمال
وفر
من غزو
المشيبُ
قطار بلا سائق كان عادل يقف على رصيف المحطة يراقب قطاراً طويلاً يلمع تحت ضوء الفجر والناس تتدافع للدخول والخروج...
اقرأ المزيد