
إني سفينتك
الحزينةُ
فامتطي
ظهر السفينة
واحملي
ماشئتِ
من وجعٍ
ومن شعث
المدينة
واستمطري
القبلات
من شوقي
ومن لغتي
الدفينة
واحملي
زوجين
من كلٍ
ومن تخشى
الضغينة
زادي وزادك
في الحياةِ
قصيدة
ظلت باوردتي
رهينة
الشاعر والحبفريدة الجوهري لبنان. أغارُ وكيف تملكك المحابروتنتفض اشتياقاّ للدفاترفتسكنُ في رياض الوهم تمضيوتأخذكَإلى المجهول أيديبدخّانٍ رماديُّ الدوائر فتصبِحُ شبه...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي