
إني سفينتك
الحزينةُ
فامتطي
ظهر السفينة
واحملي
ماشئتِ
من وجعٍ
ومن شعث
المدينة
واستمطري
القبلات
من شوقي
ومن لغتي
الدفينة
واحملي
زوجين
من كلٍ
ومن تخشى
الضغينة
زادي وزادك
في الحياةِ
قصيدة
ظلت باوردتي
رهينة
حين يصبح الوعي مرآةً جارحة: عن الوجود الذي يفضح الغباء: بقلم: عماد خالد رحمة _ برلين. في مجتمعاتٍ تسكنها الأقنعة،...
اقرأ المزيد