حزني ذاك
المتواري خلف النبضات
هو وقود حياتي
عانقته..
أحببته…
جعلته دافعًا…
وبعد مخاضٍ عسير…
ولدت من جديد
ومن رحم المعاناة
أغرد
بقلمي “دعد عبد الخالق “

لماذا للكتابه ...؟؟؟ كلما أصبت بوعكة شعريه او عانيت عارضا فكريأ اسأل نفسي لماذا الكتابه...؟ لماذا أمارس على وطني غرائز...
اقرأ المزيد