حزني ذاك
المتواري خلف النبضات
هو وقود حياتي
عانقته..
أحببته…
جعلته دافعًا…
وبعد مخاضٍ عسير…
ولدت من جديد
ومن رحم المعاناة
أغرد
بقلمي “دعد عبد الخالق “

خيمة المطر دموع السماء تتسرب إلى خيمتنا طفلان ينامان على أرضٍ موحلة أصابعهما تتشابك، تبحث عن دفءٍ هارب وبطانيةٌ قديمة...
اقرأ المزيد