حزني ذاك
المتواري خلف النبضات
هو وقود حياتي
عانقته..
أحببته…
جعلته دافعًا…
وبعد مخاضٍ عسير…
ولدت من جديد
ومن رحم المعاناة
أغرد
بقلمي “دعد عبد الخالق “

أخي... ظلّ قلبي أخي... يا ظلَّ أيّامي إذا غابت شموسُ الأمن عن وجهي، ويا نبعَ الطمأنينة في فوضى العناءْ. تذكّرتُ...
اقرأ المزيد