حزني ذاك
المتواري خلف النبضات
هو وقود حياتي
عانقته..
أحببته…
جعلته دافعًا…
وبعد مخاضٍ عسير…
ولدت من جديد
ومن رحم المعاناة
أغرد
بقلمي “دعد عبد الخالق “

لحن القبلة قبْلتُك كنسيمِ الربيع البارد في قلبي، ترتفعُ الأحاسيسُ، وتسافرُ أحلامي نحو السكينة. في قُبلتك تُعزفُ الأنفاسُ كأنها ألحان،...
اقرأ المزيد