حزني ذاك
المتواري خلف النبضات
هو وقود حياتي
عانقته..
أحببته…
جعلته دافعًا…
وبعد مخاضٍ عسير…
ولدت من جديد
ومن رحم المعاناة
أغرد
بقلمي “دعد عبد الخالق “

امرأةٌ تُشفى بالعشق حين يقتربُ المرضُ من جسدي، لا ينتزعُ قوتي… بل يكشفُها، ويفتحُ نافذةً في روحي أرى منها الحياةَ...
اقرأ المزيد