
**رأيتُها هناك…
تكتُب، ترسم، تُقَلِّبُ صفحاتِ الحياةِ.
تُلاعِبُ ضفائرَها الشقراءَ،
تُمسِّدُ يدَها البيضاءَ.
كانت هناك، نعم…
حينَ رأيتُها تبحثُ عن مَخرجٍ لآلامِها
في صفحاتِ ذاكَ الكتابِ.**
محمد زوهر… الريشةُ العصاميةُ تبني آفاقًا فنية في زاوية هادئة من مدينة الخميسات، ووسط الألوان التي تهمس بأسرار الطفولة والحلم،...
اقرأ المزيد