
**رأيتُها هناك…
تكتُب، ترسم، تُقَلِّبُ صفحاتِ الحياةِ.
تُلاعِبُ ضفائرَها الشقراءَ،
تُمسِّدُ يدَها البيضاءَ.
كانت هناك، نعم…
حينَ رأيتُها تبحثُ عن مَخرجٍ لآلامِها
في صفحاتِ ذاكَ الكتابِ.**
خاطرة رحمة أب/ سامح محمد محمود حامد إنَّ قلمي يكادُ من إعظامِه للأبِ أن ينحني تعظيماً واحتراما، إنَّ الأبَ نعمةٌ...
اقرأ المزيد