
**رأيتُها هناك…
تكتُب، ترسم، تُقَلِّبُ صفحاتِ الحياةِ.
تُلاعِبُ ضفائرَها الشقراءَ،
تُمسِّدُ يدَها البيضاءَ.
كانت هناك، نعم…
حينَ رأيتُها تبحثُ عن مَخرجٍ لآلامِها
في صفحاتِ ذاكَ الكتابِ.**
ها هيَ ليلاس عبد الهادي زرزور تتقدّم في سجلّ الإبداع كما تتقدّمُ النجماتُ في ليلٍ صافٍ، لا تُشبه أحدًا… بل...
اقرأ المزيد