
عامانِ ومَرَّا
وكأنَّ الأمسَ ما كانا
كيفَ لروحِكَ أنْ تَغيبَ
يا روحاً وريحانا؟
يا ساكناً نبضَ الفؤادِ وما بهِ،
فالْهَجْرُ أضناهُ، والشوقُ أضنانا

عامانِ ومَرَّا
وكأنَّ الأمسَ ما كانا
كيفَ لروحِكَ أنْ تَغيبَ
يا روحاً وريحانا؟
يا ساكناً نبضَ الفؤادِ وما بهِ،
فالْهَجْرُ أضناهُ، والشوقُ أضنانا
الخسارات كلها سهام ووحدك من وقف على منصة التتويج بطلا .... في الهزيع الأخير من الحنين بعذبنا الغياب وتدمينا الخطاطيف...
اقرأ المزيد