
شعر/ هەنار موفتی
ترجمە / أ . د. اسماعیل ابراهیم سعید
فى كل ليله اقيم العزار
لعودتك
عيوني تأخذ النعاس و علي
العودة من تلك الطرق
التي فقط جنيت النكسه منها
بعضها تطايرت في
خزين ذاكرياتي
والاخريات التفوا حول مخيلتي
كبيوت العنكبوت
الان
احزن لذلك الزمن
قلبي شبيه الورد
الداوديون كانوا سهراب
لذلك اجبرت
بان ادفن الا سرار
هناك
من الان لا اسمع
للريح يحرك باصابعه
من داخل شعري
لا اسلك طريقا
يمارس فيه
لعبه الحي والدرج
هي انا
لكي لا امد
يد مسافحة
اجعل من جيوبي بيتآ
لا صابعي
لن اخسر نظراتي
من الخريف
لكي لا تعود ملا حظاتي الى
بيت تساقط
وانا اسير
لا ابحث عن قافيه نهايه الشعر
ولا نقطه رآس سطر حديد
لان انا اقول لنفسي
متمرده
في الوقت نفسه انا
جئت بنفسي بملابس رقص الجديد
جئت بأن اخلط لك اجمل
راقصات الغجر مع كأس هذا المره
ليسقطني على لوحه حجر ما
انا بنت نكسه واضحة
لذلك سقطت من تحت جناح
غيمة متمردة
لذلك العنك انت
لعوب الرغبات و
محدود الحركه و
انا متذوق الوقوع
الان عينى
لا ترى غير الشك
لذلك اشعل الغروب
لكى تنطق نجمه وظيف
تفرهد النعاس من عينى
يجب ان اتعلم
لاجل دخولي الجنة
على ان اعرف جيدا
حارس (الريان)
على ان ارض بذلك الفودكا
على مائدة الذين
اهانوا الحب في لليالى الحمراء
على ان اغتسل
قدمي من داخل نهر الفودكا
واخرج منه المصابين بالجذام
الذين كانو يبحثون عنك
على ان ألصق شعار الموت
على تيمثال رجولتك و
وارفع علم حب الحياة على قمه حبي
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي