
أزهو كلما حدثني بلطف، كأن الزمن يعود بي إلى بداياتي الأولى.
ينحسر عني تعب العُمر، وأخلع عن كتفيّ عبء الأيام.
تتفتح حديقتي فجأة، بلا موعد، وكأنها تسبق الفصول.
يجيء الربيع باكرًا، يزورني في تشرين، لا يأبه بالتقويم، بل يستجيب لنبض قلبي.
الجذر الذي لا يموت: قراءة نقدية في عوالم أبي ما زال حيًّا لمنال البطران *** أولًا: قراءة في العنوان العنوان...
اقرأ المزيد