الصخرةُ التي عرَجَ عنها،
مستقِرّة.
تتسوّلُ وجهًا لوجع،
يحمِلُهُ نسيم الأمسِ،
ويُكابِر.
المحرابُ قلبٌ،
تصِلهُ ترانيمُ العاشقين.
لو دوّنَها،
لامتلأتْ جِعابُ الصبر،
وطغى وصلُهُ كيوسُف اقترابًا.
رايَتُهُ تتسَمّرُ في صدري وطنًا،
أفديهِ بالولاء.
سوزان عون

أيها الغائب الذي يسكنني أيها الراحل الذي لم يرحل من قلبي كيف تتركني للبرد والمساءات الثقيلة ؟ كيف تتركني للذكريات...
اقرأ المزيد