الصخرةُ التي عرَجَ عنها،
مستقِرّة.
تتسوّلُ وجهًا لوجع،
يحمِلُهُ نسيم الأمسِ،
ويُكابِر.
المحرابُ قلبٌ،
تصِلهُ ترانيمُ العاشقين.
لو دوّنَها،
لامتلأتْ جِعابُ الصبر،
وطغى وصلُهُ كيوسُف اقترابًا.
رايَتُهُ تتسَمّرُ في صدري وطنًا،
أفديهِ بالولاء.
سوزان عون

قراءة في كتاب الباحثة ليندا حجازي " في رحاب القصيدة "وفي شعر الأديب ناصر رمضان عبد الحميد. تحية مغعمة بالبريق...
اقرأ المزيد