الصخرةُ التي عرَجَ عنها،
مستقِرّة.
تتسوّلُ وجهًا لوجع،
يحمِلُهُ نسيم الأمسِ،
ويُكابِر.
المحرابُ قلبٌ،
تصِلهُ ترانيمُ العاشقين.
لو دوّنَها،
لامتلأتْ جِعابُ الصبر،
وطغى وصلُهُ كيوسُف اقترابًا.
رايَتُهُ تتسَمّرُ في صدري وطنًا،
أفديهِ بالولاء.
سوزان عون

الشاعرة فاطمة ناعوت لمجلة أزهار الحرف حاورتها روان شقورة بين الشعر والهندسة، وبين القصيدة والمقال، تقف فاطمة ناعوت بوصفها واحدة...
اقرأ المزيد