الصخرةُ التي عرَجَ عنها،
مستقِرّة.
تتسوّلُ وجهًا لوجع،
يحمِلُهُ نسيم الأمسِ،
ويُكابِر.
المحرابُ قلبٌ،
تصِلهُ ترانيمُ العاشقين.
لو دوّنَها،
لامتلأتْ جِعابُ الصبر،
وطغى وصلُهُ كيوسُف اقترابًا.
رايَتُهُ تتسَمّرُ في صدري وطنًا،
أفديهِ بالولاء.
سوزان عون

حوار مجلة ازهار الحرف من بيولوجيا الخلية..... إلى نبض الكلمة رحلة باحث وأديب بين المختبر وفضاءات الإبداع.. في مسيرته الممتدة...
اقرأ المزيد