في المعبد
عويلٌ وصراخ
وعلى أسوار المدن
أفواهٌ و أجراس
تنتظرُ بصمت وأنين
ولادةَ الشراع
لتنقذَ الألهة
من زوبعةِ العشاق…
زينه حمود
في المعبد
عويلٌ وصراخ
وعلى أسوار المدن
أفواهٌ و أجراس
تنتظرُ بصمت وأنين
ولادةَ الشراع
لتنقذَ الألهة
من زوبعةِ العشاق…
زينه حمود
اعدو وراء الصمت، اتعثر بظله .عجباً به كيف يختفي!كيف يلتحف ضباب الأحلام و يستقي من رذاذ الأوهام؟خانتني الرؤية من جديد...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي