في المعبد
عويلٌ وصراخ
وعلى أسوار المدن
أفواهٌ و أجراس
تنتظرُ بصمت وأنين
ولادةَ الشراع
لتنقذَ الألهة
من زوبعةِ العشاق…
زينه حمود

أيها الغائب الذي يسكنني أيها الراحل الذي لم يرحل من قلبي كيف تتركني للبرد والمساءات الثقيلة ؟ كيف تتركني للذكريات...
اقرأ المزيد