
بعدما ابيتَ الرحيل
كيف عدتَ
و لم يبق من العمر الا القليل
حروفي أمست تتوسّد الجليد
و الحلم توارى قبل الظهيرة
في عينيك ارى صدق المجيء
و عشقاً لا يضاهي
غرق السفينة
لا ادري كيف انكسرت السنين
و ظل النّوى كطعنة سكين..
أمينة الدياج
مرت سنين وما زال قلبي يبكي فراقك وما زلت تلك الطفلة التي كانت تجد في عينيك الأمان وفي حضنك الحنان...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي