
بعدما ابيتَ الرحيل
كيف عدتَ
و لم يبق من العمر الا القليل
حروفي أمست تتوسّد الجليد
و الحلم توارى قبل الظهيرة
في عينيك ارى صدق المجيء
و عشقاً لا يضاهي
غرق السفينة
لا ادري كيف انكسرت السنين
و ظل النّوى كطعنة سكين..
أمينة الدياج
سفن الرحمة… ورغم رحيلكم، ها أنا أجيء مودِّعة، شاكرةً وممتنّة. أقبّل أرضًا خَطَت عليها أقدامكم حروفًا من العزّة والتضامن...
اقرأ المزيد