
عَينانِ مَنْ يَقوى على نَظَراتها
سهمان في كَبدي وفي أَعمَاقي
شطآن نَحلمُ بالوصولِ إليهما
وإليهما قد غادرتْ أَشواقي
د. سمر بومعراف
مرآيا الغياب. من أنتَ؟ سؤالٌ تردَّد في فلكِ الروحِ كالموجِ يركضُ خلفَ النجيم أأنتَ الذي في المرايا يُشظّي الملامحَ حتى...
اقرأ المزيد