سألها هل سيسكنكِ الوجعُ عند رحيلي؟
أجابته!!
في رحيلك
تعودت الوجع
عشقت الألم
صرت قوية
أعرف كيف أخيط
من الوحدة ثوب
الأمل
أبدعت
تألقت
سما بي قصيدي نحو آفاق العلا
..

كم كان مطفأْ وكم كنتُ مشتعله كان يهيمنُ كالموج وكنتُ الغابةَ التي تحترق ... كنت ُ والشمس كلتانا عاشقتان لكنَّ...
اقرأ المزيد