ومضات
طعنتُك مُرة
وصدري
لجنونك
باع ….
أحلامي
رصيفي الوحيد
في رحلة التفكير ….
دعاؤك مخيف
محبستك خالية
من الرحمة
وانت بثوب الصلاة
تتعبدي ….
فتشت هاتفي
لم أجد
صديقا واحدا
وأسماء كثيرة …..
زينة حمود /لبنان

.....يكتبني وهو يقرأ ذاته قصيدة نثرية بقلم هناء ميكو بين خيال وواقع هيبةحاضرة..... ٍوعدة مَهاوٍ سرير الحكاية... ووسائد الحلم وقارٌ...
اقرأ المزيد