
إِقرَأ خُطُوط الكَفّ لا لا تَسْتبِق
أَخْبَار قَلْبي أَنَّه مَنْ يحْتَرِق
لَو كُنتَ فِي حُبِّي صَدُوقًا تبْتَغي
قُرْبي، لَمَا مَاتَ الهَوَى بَلْ يَسْتَفِق
لَا تُعْطِني وَعْدًا و أنْتَ المُخلِفُ
يَكْفي عهُودًا فِي رِيَاها أَخْتَنِق
الشاعر/ نجات سعد الله: صوت الذاكرة والهوية في الشعر الألباني المعاصر دراسة تحليلية في النص، الرموز، والانتماء المكاني بقلم: الأستاذ...
اقرأ المزيد