
حننتُ إليكَ حتىٰ ذابَ قلبي
و صَارَ هَواكَ في روحي مُقيمَا
فرشتُ لكَ النمارقَ من ضلوعي
و كنتَ لمهجتي ضيفًا كريمَا
سَكَبْتُ لَكَ القصائد مِسْكَ بَوحي
رعَيْتكَ في سُفوحِ القلب رِيما
و ربي مَا نَسِيْتُكَ طَرْفَ عينٍ
وَ كنتَ لخافقي دومًا نَديمَا
الخسارات كلها سهام ووحدك من وقف على منصة التتويج بطلا .... في الهزيع الأخير من الحنين بعذبنا الغياب وتدمينا الخطاطيف...
اقرأ المزيد