
حننتُ إليكَ حتىٰ ذابَ قلبي
و صَارَ هَواكَ في روحي مُقيمَا
فرشتُ لكَ النمارقَ من ضلوعي
و كنتَ لمهجتي ضيفًا كريمَا
سَكَبْتُ لَكَ القصائد مِسْكَ بَوحي
رعَيْتكَ في سُفوحِ القلب رِيما
و ربي مَا نَسِيْتُكَ طَرْفَ عينٍ
وَ كنتَ لخافقي دومًا نَديمَا
قلبي الكبير هاتِ يديكِ لنولَدَ الآنَ معًا من حلميَ الورديِّ من قلبيَ الكبيرْ من رعشةٍ من قُبلةٍ تجتاحُ أغصانَ الضميرْ...
اقرأ المزيد