
حننتُ إليكَ حتىٰ ذابَ قلبي
و صَارَ هَواكَ في روحي مُقيمَا
فرشتُ لكَ النمارقَ من ضلوعي
و كنتَ لمهجتي ضيفًا كريمَا
سَكَبْتُ لَكَ القصائد مِسْكَ بَوحي
رعَيْتكَ في سُفوحِ القلب رِيما
و ربي مَا نَسِيْتُكَ طَرْفَ عينٍ
وَ كنتَ لخافقي دومًا نَديمَا
متاهة حلم أُخبِّئُ قلبي في جيبِ النهار فينسى الجاذبية ويُحلّق بين أشعةٍ منسية الطيور تكتب رسائلها على ظهر السحاب والأرض...
اقرأ المزيد