
حننتُ إليكَ حتىٰ ذابَ قلبي
و صَارَ هَواكَ في روحي مُقيمَا
فرشتُ لكَ النمارقَ من ضلوعي
و كنتَ لمهجتي ضيفًا كريمَا
سَكَبْتُ لَكَ القصائد مِسْكَ بَوحي
رعَيْتكَ في سُفوحِ القلب رِيما
و ربي مَا نَسِيْتُكَ طَرْفَ عينٍ
وَ كنتَ لخافقي دومًا نَديمَا
(حلمٌ أعمى – منار السماك) أمشي… على أطرافِ الغيم أشربُ من نافذةِ الليلِ المقلوبة كلُّ شيءٍ ينهارُ في صمتٍ لزِج...
اقرأ المزيد