
حننتُ إليكَ حتىٰ ذابَ قلبي
و صَارَ هَواكَ في روحي مُقيمَا
فرشتُ لكَ النمارقَ من ضلوعي
و كنتَ لمهجتي ضيفًا كريمَا
سَكَبْتُ لَكَ القصائد مِسْكَ بَوحي
رعَيْتكَ في سُفوحِ القلب رِيما
و ربي مَا نَسِيْتُكَ طَرْفَ عينٍ
وَ كنتَ لخافقي دومًا نَديمَا
زهرةُ المدائن… متجرٌ يحملُ فلسطينَ في رفوفه وقلوبِ أصحابه قادتني خطاي، برفقة صديقي رجل الأعمال حامد دراغمة، إلى مدينة نصر،...
اقرأ المزيد