كلّما اشتاقت له..تقصُّ شعرها
لتتساقطَ قبلاته المتغلغلة في خصلاتها النائمة على كتفه… ذاتَ عناق !
رانية مرعي
كلّما اشتاقت له..تقصُّ شعرها
لتتساقطَ قبلاته المتغلغلة في خصلاتها النائمة على كتفه… ذاتَ عناق !
رانية مرعي
اعدو وراء الصمت، اتعثر بظله .عجباً به كيف يختفي!كيف يلتحف ضباب الأحلام و يستقي من رذاذ الأوهام؟خانتني الرؤية من جديد...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي