كيف للحياة أن تكتب
إذا ما فرغت محبرة الذّكريات
وشحّ نار ونور شموعها؟
عبير حسيب عربيد
كيف للحياة أن تكتب
إذا ما فرغت محبرة الذّكريات
وشحّ نار ونور شموعها؟
عبير حسيب عربيد
اعدو وراء الصمت، اتعثر بظله .عجباً به كيف يختفي!كيف يلتحف ضباب الأحلام و يستقي من رذاذ الأوهام؟خانتني الرؤية من جديد...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي