لست ادري
لقد سألت نفسي كٽيرا
عن حقيقة شعورك تجاهي
مدى اهتمامك بي،
وإن كان لي مكان في قلبك. ومع ذلك،
ابتسامتك الخفيفة التي ترسم على شفتيك وتضيء وجهك الجميل، تجعلني أشعر بالاضطراب تفتح قلبي، وروحي تتوق إليها.
أصبحت أتوق للفوز بقلبك
كما يتوق المريض للشفاء،
حيرة تلفني
أرى ابتسامتك كلما تراني،
إلا أنني لا أعرف حقيقة مشاعرك.
أخشى أن تسرق عقلي
تجذب روحي
لتتبعك وتهيم حولك،
وأن تكون كل هذه
مجرد أوهام.
الأديبة ياسمين فؤاد عنبتاوي
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي