
عَينانِ مَنْ يَقوى على نَظَراتها
سهمان في كَبدي وفي أَعمَاقي
شطآن نَحلمُ بالوصولِ إليهما
وإليهما قد غادرتْ أَشواقي
د. سمر بومعراف
خاطرة رحمة أب/ سامح محمد محمود حامد إنَّ قلمي يكادُ من إعظامِه للأبِ أن ينحني تعظيماً واحتراما، إنَّ الأبَ نعمةٌ...
اقرأ المزيد