حين أغني
أتركني لو لحظات
أتنفس
كي
أعشق
نفسي
كي لا أتبخر
وأصير حطاما
يصبح رسمي
مثل خرابٍ
مثل ترابٍ
لا يقوى أن يتحرك
وتجيئ الريح
تبعثره فوق
رماد
فيصير كطينٍ
صلصال لا تنبت
فيه الروح

قراءة تحليلية في " قصته وأنا" بقلم الشاعرة والمترجمة اللبنانية البرازيلية تغريد بو مرعي حمزة… ذلك الظلّ الذي لم يكتمل...
اقرأ المزيد