
مالت لكَ الأحـــلامُ والصّورُ التي
في ســـرِّها قمــرٌ يضيءُ بوجنتي
هي من بريقِ الوقتِ تستبقُ الرؤى
وتفيــــضُ بالأنوارِ بعضُ محــبتي
فإذا يفيــــضُ الشوقُ عندكَ كلُّـــه
ستـــراه في عنقِ الرّيـــاح كجمرةِ
عشرون عاماً حيدر الاداني عشرون عاماً أمضي وحيداً بخطوات مترددة في أحد أزقة مدينتنا القديمة كمجنون يتحدثُ مع ذاته أبادلُ...
اقرأ المزيد