
عند كل صباح
أقف على شرفتي
أسدل الستائر المطرزة
بزهر الياسمين
أفتح نوافذها
أطرد وجع الكلمات
تعب السنين
أمسح غبار الصمت
عن الجدران
أعيد ترتيب الصور
المعتقة بالحنين
أمرر يدي على
شتلة الريحان
اسقيها
أداعب ترابها
المجبول
برائحة منديل
أمي ..
على حافة الحرف... ينبض اسمك پری قرداغي وأتنهّد... كأن قلبي يتذكر صوتك كلما حاول أن ينسى. أحمل محنتي كما تحمل...
اقرأ المزيد