
إني سفينتك
الحزينةُ
فامتطي
ظهر السفينة
واحملي
ماشئتِ
من وجعٍ
ومن شعث
المدينة
واستمطري
القبلات
من شوقي
ومن لغتي
الدفينة
واحملي
زوجين
من كلٍ
ومن تخشى
الضغينة
زادي وزادك
في الحياةِ
قصيدة
ظلت باوردتي
رهينة
عواطف متأخرة وأنا أجلسُ على كرسيّ الصمتِ أمام نافذتي، أراقب هدوءَ الليل، وأُحادثُ نفسي: هل زارني الحبُّ مرّةً أخرى بعد...
اقرأ المزيد