
إني سفينتك
الحزينةُ
فامتطي
ظهر السفينة
واحملي
ماشئتِ
من وجعٍ
ومن شعث
المدينة
واستمطري
القبلات
من شوقي
ومن لغتي
الدفينة
واحملي
زوجين
من كلٍ
ومن تخشى
الضغينة
زادي وزادك
في الحياةِ
قصيدة
ظلت باوردتي
رهينة
جَزِيرَةُ اَلنَّفْسِ اَلمُقْفِرَةُ الهواء بارد، والليل يقترب. الوحدة تلفني، بوشاحها الأسود. يجتاحني الحب، ويفلت مني الزمن ويحيرني الغياب. الريح التي...
اقرأ المزيد