
إني سفينتك
الحزينةُ
فامتطي
ظهر السفينة
واحملي
ماشئتِ
من وجعٍ
ومن شعث
المدينة
واستمطري
القبلات
من شوقي
ومن لغتي
الدفينة
واحملي
زوجين
من كلٍ
ومن تخشى
الضغينة
زادي وزادك
في الحياةِ
قصيدة
ظلت باوردتي
رهينة
على حافة الحرف... ينبض اسمك پری قرداغي وأتنهّد... كأن قلبي يتذكر صوتك كلما حاول أن ينسى. أحمل محنتي كما تحمل...
اقرأ المزيد