
فضاءٌ شاسع
يخترقُ الأمداءَ بلمحة
ويجتازُ الرؤيةَ ببرهة
حقولٌ فاضت سنابلُها
وأذكارٌ حفرت في القلب دربها
وشمٌ في المدار هوى
من نجمٍ كتبَ اسمه ومضى
ندى الحاج
الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي… نافذتي إلى قضيّة كوسوفو لم أكن أعلم، حين أهداني الراحل الشاعر محيي الدين صالح ذات أمسية...
اقرأ المزيد