
فضاءٌ شاسع
يخترقُ الأمداءَ بلمحة
ويجتازُ الرؤيةَ ببرهة
حقولٌ فاضت سنابلُها
وأذكارٌ حفرت في القلب دربها
وشمٌ في المدار هوى
من نجمٍ كتبَ اسمه ومضى
ندى الحاج
حين يُغادِرُ من لا يُغادِر كأنكَ لم تكنْ شخصًا... بل الوطنُ كأنكَ الوقتُ في عيني، إذا سَكَنُوا، سَكَنْ غادرتَ... لكنَّ...
اقرأ المزيد