
ذاك الحبلُ السرّي
يشدُّني نحوه
بقوة الولادة المتشبثة بالريح
وعذوبة الساهرِ على الغمر
حبلٌ لا أعرفُ متى وكيف
عجنتُه بروحي
وأشربتُه من مائي
يرعى أحلامي
ويسندني في الغياب
حبلٌ يراقصني وأراقصه
هكذا، بهوادة
ندى الحاج
يا امرأةً يا امرأةً تمشي القصائدُ في خطاها، ويتهجّى الضوءُ اسمَها كلما انحنى الصباحُ على كتفِ نافذتي. أجيئكِ… وفي يدي...
اقرأ المزيد