
تجيء البحر تُغرِقُ لظى آهات
والذكريات تَتْرى تضرم أشواقك
تُلملِمك الأمداء لحن سراب
وكأن الموج لم يألف يوماً نغماتك
تمخر نوارس حنينك العَوْد المُخاتِل
وتأسى كلّما ترامت شطآن غيابك
تحِّن .. وكيف قل لي إذْ تحِّن
لمن نفخ الأنواء في أبواق أنّاتك
🕊💙🕊 ن.ن
خاطرة رحمة أب/ سامح محمد محمود حامد إنَّ قلمي يكادُ من إعظامِه للأبِ أن ينحني تعظيماً واحتراما، إنَّ الأبَ نعمةٌ...
اقرأ المزيد