علَّمتني الحياة أن أسير معها بكلّ اتّجاهاتها.
أن ذهبت يسارا احتواها قلبي قبل أن تحتويه، وإن ابتعدت عنه في الاتّجاه المعاكس حملتُ أحاسيسي في قفّة وتبعتها باحثة فيها ومعها عن دروب النّور…
أجاهد وأركض في صعودها لأواكبها، وأتقبّل نزولها.
بانسيابيّة، بانتظار الصّعود من جديد.
أمّا عن قفّتي، فلن تفارقني…
عبير حسيب عربيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي