
شعرٌ تنفس بالجمال فثابا
يسعى إليك معمماً بسرابا
كل البحور تعطرت من حرفه
قلباً أناب إلى الغفور فتابا
لا الليل تهواه القلوب
ولا الجوى
يعلوه
غيماً غيّب الأحبابا
ورفعت كفي للإله أضمها
فسّاقط النور العلي جوابا
نظرة الاحباط كأنّي نملةٌ صغيرة، أمشي بين حبات الغبار، أحمل على ظهري ما يتساقط من فتاتِ الأيام، وأخفيه في تجاويفٍ...
اقرأ المزيد