
شعرٌ تنفس بالجمال فثابا
يسعى إليك معمماً بسرابا
كل البحور تعطرت من حرفه
قلباً أناب إلى الغفور فتابا
لا الليل تهواه القلوب
ولا الجوى
يعلوه
غيماً غيّب الأحبابا
ورفعت كفي للإله أضمها
فسّاقط النور العلي جوابا
لماذا للكتابه ...؟؟؟ كلما أصبت بوعكة شعريه او عانيت عارضا فكريأ اسأل نفسي لماذا الكتابه...؟ لماذا أمارس على وطني غرائز...
اقرأ المزيد