
شعرٌ تنفس بالجمال فثابا
يسعى إليك معمماً بسرابا
كل البحور تعطرت من حرفه
قلباً أناب إلى الغفور فتابا
لا الليل تهواه القلوب
ولا الجوى
يعلوه
غيماً غيّب الأحبابا
ورفعت كفي للإله أضمها
فسّاقط النور العلي جوابا
أنا لست أنا أنا المغرم بدروب الشعراء، لا يعنيني الجوع ولا العري، ولا أن أتكوم هنا أو هناك كقطٍّ أليف....
اقرأ المزيد