
شعرٌ تنفس بالجمال فثابا
يسعى إليك معمماً بسرابا
كل البحور تعطرت من حرفه
قلباً أناب إلى الغفور فتابا
لا الليل تهواه القلوب
ولا الجوى
يعلوه
غيماً غيّب الأحبابا
ورفعت كفي للإله أضمها
فسّاقط النور العلي جوابا
يوسف الحَمَلّه: شاعرٌ بين الفصحى والعامية والغنائي (دراسة أكاديمية في أثره الأدبي والفكري والثقافي والسياسي والدبلوماسي) بقلم: الأستاذ الدكتور بكر...
اقرأ المزيد