كلانا يدرك أيها العوسج …أشواكنا كانت يوما ورقا وارفا أخضرا.. مجذاف نور … جفاف الشمس بوجهها وتصحر الهجر في أيامها … أحالها إلى ما هي عليه … من خضرة محنطة … ونظرة واخزة …

لماذا للكتابه ...؟؟؟ كلما أصبت بوعكة شعريه او عانيت عارضا فكريأ اسأل نفسي لماذا الكتابه...؟ لماذا أمارس على وطني غرائز...
اقرأ المزيد