كلانا يدرك أيها العوسج …أشواكنا كانت يوما ورقا وارفا أخضرا.. مجذاف نور … جفاف الشمس بوجهها وتصحر الهجر في أيامها … أحالها إلى ما هي عليه … من خضرة محنطة … ونظرة واخزة …

أنا لست أنا أنا المغرم بدروب الشعراء، لا يعنيني الجوع ولا العري، ولا أن أتكوم هنا أو هناك كقطٍّ أليف....
اقرأ المزيد