
سقطَ الجميعُ ولم أزلْ
أمشـي وأقترفُ الأملْ
خيـــطُ البدايةِ في يدي
لكـنَّ بعضـــيَ قد رحلْ
وجهي المُــعتَّقُ كالنبي
ذِ أراهُ في تعـــبِ المُقلْ
تغفو على صدري المسا
فةُ والغـيابُ وما أفـــلْ
الريح... الريح... مالي أنفر من أناملي وتنفر منِّي... أفكاري, أوراقي, أحلامي هوجاءَ تلاطمني.... أسائل الريح كيف تشتتوا؟ وكيف ضاعت بهمِ...
اقرأ المزيد