
سقطَ الجميعُ ولم أزلْ
أمشـي وأقترفُ الأملْ
خيـــطُ البدايةِ في يدي
لكـنَّ بعضـــيَ قد رحلْ
وجهي المُــعتَّقُ كالنبي
ذِ أراهُ في تعـــبِ المُقلْ
تغفو على صدري المسا
فةُ والغـيابُ وما أفـــلْ
بمرور الزمن عرفت کما اعرف نفسی بآنک نسیتینی ولم تتذكر اسمی ونسیت لون عیونی و ضیعت رقمی بین عشرات الرقام...
اقرأ المزيد