
سقطَ الجميعُ ولم أزلْ
أمشـي وأقترفُ الأملْ
خيـــطُ البدايةِ في يدي
لكـنَّ بعضـــيَ قد رحلْ
وجهي المُــعتَّقُ كالنبي
ذِ أراهُ في تعـــبِ المُقلْ
تغفو على صدري المسا
فةُ والغـيابُ وما أفـــلْ
انشودة أشرق بها قلبي پري قرداغي دخلَ حياتي مثلَ ضوءٍ لا يُهزَم، وجلسَ في صدرِ أيّامي كَأنهُ بيتُ الطمأنينة الذي...
اقرأ المزيد