
سقطَ الجميعُ ولم أزلْ
أمشـي وأقترفُ الأملْ
خيـــطُ البدايةِ في يدي
لكـنَّ بعضـــيَ قد رحلْ
وجهي المُــعتَّقُ كالنبي
ذِ أراهُ في تعـــبِ المُقلْ
تغفو على صدري المسا
فةُ والغـيابُ وما أفـــلْ
الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي… نافذتي إلى قضيّة كوسوفو لم أكن أعلم، حين أهداني الراحل الشاعر محيي الدين صالح ذات أمسية...
اقرأ المزيد