
سقطَ الجميعُ ولم أزلْ
أمشـي وأقترفُ الأملْ
خيـــطُ البدايةِ في يدي
لكـنَّ بعضـــيَ قد رحلْ
وجهي المُــعتَّقُ كالنبي
ذِ أراهُ في تعـــبِ المُقلْ
تغفو على صدري المسا
فةُ والغـيابُ وما أفـــلْ
يا امرأةً يا امرأةً تمشي القصائدُ في خطاها، ويتهجّى الضوءُ اسمَها كلما انحنى الصباحُ على كتفِ نافذتي. أجيئكِ… وفي يدي...
اقرأ المزيد