
سقطَ الجميعُ ولم أزلْ
أمشـي وأقترفُ الأملْ
خيـــطُ البدايةِ في يدي
لكـنَّ بعضـــيَ قد رحلْ
وجهي المُــعتَّقُ كالنبي
ذِ أراهُ في تعـــبِ المُقلْ
تغفو على صدري المسا
فةُ والغـيابُ وما أفـــلْ
هل نحن توأمان في الحب أم أنّ صدفةً واحدةً تدفع خطانا إلى المدار ذاته نبضتان في فضاء الوجع تتشابهان في...
اقرأ المزيد