
سقطَ الجميعُ ولم أزلْ
أمشـي وأقترفُ الأملْ
خيـــطُ البدايةِ في يدي
لكـنَّ بعضـــيَ قد رحلْ
وجهي المُــعتَّقُ كالنبي
ذِ أراهُ في تعـــبِ المُقلْ
تغفو على صدري المسا
فةُ والغـيابُ وما أفـــلْ
الدكتور ناصر رمضان سفيرُ الأدبِ العربي ودبلوماسيُّ الثقافةِ العربية هوَ ذا… ناصرُ الشِّعرِ، في حضرتهِ تنحني القصائدُ وتستقيمُ قوافٍ كانتْ...
اقرأ المزيد